اعتبر رئيس بلدية بداء المهندس محمود بن عبدالله العطوي، أن نجاح التجربة الأولى لمهرجان قرى الوجه للتمور الذي انطلق بمشاركة 9 مزارع فقط من قريتي الكر والحفيرة، أمر مشجع للغاية على التوسع وزيادة عدد المزارع المشاركة في النسخ القادمة.
من جانبه، أكد إبراهيم بن عياد ابن طليحة البلوي أحد أصحاب المزارع المشاركة في المهرجان، أن هذه التجربة هي بمثابة النواة والبداية للوصول إلى مستويات أفضل في زراعة التمور، وتشجيع المزارعين على زراعتها وإزالة المفهوم السائد بأن زراعة التمور في المنطقة غير ذي جدوى.
وأضاف: "تهدف هذه النسخة إلى التعريف بأنواع التمور التي يمكن زراعتها، مثل السكري والروثانة والبرحي والشيشي والبرني والعجوة".
ولفت إلى أن التواصل مع «عكاظ» يُعد من أهم مكاسب المهرجان في نسخته الأولى.
وذكر سليمان بن عبدالله السبوتي، أن خصوبة التربة في قرى الوجه يمكن الاستفادة منها في زراعة كافة أنواع التمور، في ظل ما يلقاه المزارعين من دعم متواصل من أمير المنطقة وتشجيعه الدائم على الاستفادة من الموارد الطبيعية.
من جانبه، أكد إبراهيم بن عياد ابن طليحة البلوي أحد أصحاب المزارع المشاركة في المهرجان، أن هذه التجربة هي بمثابة النواة والبداية للوصول إلى مستويات أفضل في زراعة التمور، وتشجيع المزارعين على زراعتها وإزالة المفهوم السائد بأن زراعة التمور في المنطقة غير ذي جدوى.
وأضاف: "تهدف هذه النسخة إلى التعريف بأنواع التمور التي يمكن زراعتها، مثل السكري والروثانة والبرحي والشيشي والبرني والعجوة".
ولفت إلى أن التواصل مع «عكاظ» يُعد من أهم مكاسب المهرجان في نسخته الأولى.
وذكر سليمان بن عبدالله السبوتي، أن خصوبة التربة في قرى الوجه يمكن الاستفادة منها في زراعة كافة أنواع التمور، في ظل ما يلقاه المزارعين من دعم متواصل من أمير المنطقة وتشجيعه الدائم على الاستفادة من الموارد الطبيعية.